موضوع العلم العراقي ومسألة تغيره من قبل الفئة الضالة
بسم الله الرحمن الرحيم
(( قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا ))
(صدق الله العظيم )
الحمد لله رب العالمين ناصر المؤمنين ومذل الكفرة المتجبرين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الأمين المبعوث رحمة للعالمين وعلى اله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
(( قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا ))
(صدق الله العظيم )
الحمد لله رب العالمين ناصر المؤمنين ومذل الكفرة المتجبرين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الأمين المبعوث رحمة للعالمين وعلى اله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
اجتمعت قيادة (جيش الحمزة) القيادة العليا للجهاد والتحرير وتحاورت في موضوع العلم العراقي ومسألة تغيره من قبل الفئة الضالة وعليه أصدرت البيان التالي:
((بــيـان))
نبارك ونعضد قرار قيادة سرايا الشهداء - القيادة العليا للجهاد والتحرير بالعمل على استخدام العلم العراقي الوطني الشرعي المتوج براية
العز والإيمان والجهاد (الله اكبر) بدلا من شعار سرايا الشهداء المعمول به حاليا أثناء نشر فعالياتها الجهادية، هذا العلم الذي لبى نداء الكثير من الواجبات الوطنية والقومية على امتداد الساحة العربية، وزرع هناك قناديل من الشهداء لتنير درب الأجيال خالدة في ذاكرة الشرفاء من العراقيين والعرب.
أما التحذير الذي أطلقته سرايا الشهداء فأننا نسانده ونحذر وندعو ونذكر أهلنا في العراق العظيم من الوطنين والشرفاء ممن يعملون في دوائر ومؤسسات الحكومة الصورية التابعة للاحتلال (ضباطا ومنتسبين والعاملين كافة) ومنهم أيضا أبنائنا وإخواننا طلاب المدارس والجامعات، في مسألة الالتزام براية عزة وشرف العراقيين، وإنكم أيها الشرفاء المعين الذي لا ينضب في رفد مسيرة الجهاد ومناصرة راية العراق العظيم، الذي تشرف بها الكثير في وضعها تاجا فوق هامات الرجال الأبطال وغطاءا توسم به فوق نعوشهم إلى الثرى كشهداء مجاهدين ومدافعين عن تربة العراق بلد الأنبياء والأولياء والصحابة وأهل البيت الطاهرين من الهجمة الصفراء المجوسية الحاقدة على العرب والإسلام، وكذلك عن تربة الأمة العربية التي روتها دمائهم الزكية، هذه الأرض التي تشرفت وتفاخرت باحتضانها الرموز العراقية المناضلة والمجاهدة من أجل عزة الأمة، لا زالت شاخصة لأعين الشرفاء تحكي قصصهم ومجدهم في سوريا وفلسطين والأردن وسيناء ولبنان والسودان واريتريا والجزائر والمحمرة وغيرها، غير معنيين بقدر ما هو موجه إلى الفئة الضالة التي ضللها الإعلام الأمريكي المعادي وشياطين قم وطهران وقادة الحزبين العميلين في شمال العراق والقابعين تحت مظلة الاحتلال في المنطقة الخضراء ومنهم عناصر شطرنج (برلمان الاحتلال) الذين هم على يقين بأنهم منبوذين من أغلبية الشعب العراقي المجاهد الصابر، ولكن ليعلم الجميع منهم، لا بد أن يكون للصبر حدود وينطق الحديد بين أيدي المقاومة المجاهدين، ويمزق الكفن الرضيع وساعتها لا والي ولا شفيع.... ومن حقنا أن ندافع ونسير في طريق الجهاد وكلما تقدمنا تزداد جحافل الطريق وتخضر البراعم من جديد، وتذبل تصفر وتسحق رؤوس الأذناب والعملاء والجواسيس.
مما تقدم فأن قيادة (جيش الحمزة) إحدى تشكيلات القيادة العليا للجهاد والتحرير تناشد كل من:
أولا: جامعة الدول العربية، خيمة كل العرب ولسانهم، بأن يكون لها دور بالتصدي لهذه الهجمة الصفراء الشرسة ضد العراق وكما عهدنا بها.
ثانيا: منظمة الأمم المتحدة، التي تشكلت من أجل إحلال العدل والسلام في العالم، وأن لا تنسى شعب العراق، البلد المؤسس والفعال في هذه المنظمة الدولية وصاحب المواقف الريادية في المشاريع الإنسانية، وعليها أن تطلق كلمة الحق في أن العراق بلد محتل وأن كل ما يصدر عن الاحتلال وزمرته هو باطل، وأن تفضح التدخلات الإيرانية السافرة وعمليات الاغتيال والاعتقال المدبرة ضد العراقيين الوطنين الرافضين للمد المجوسي الأصفر لأرض العراق.
ثالثا: المنظمات والجمعيات الإنسانية الداعية للسلام أن تناصر شعب العراق المجاهد ضد الاحتلال الأمريكي - الإيراني.
رابعا: رؤساء وشيوخ عشائر العراق وكل الوطنين أصحاب السفر الخالد من تاريخ العراق المجيد، أن يكون لكم شرف المساهمة يضاف إلى مجدكم الذي يعتز به أبنائكم البررة، بالتصدي إلى مخططات الاحتلال التي تهدف إلى تمزيق العراق واستبدال هويته وطمس حضارته وقيمه.
نعم.. أيها الشرفاء يبقى العراق إن شاء الله شعبا وأرضا واحدا عرب وأكراد وتركمان وآخرين مسلمين ومسيحيين (أديان ومذاهب) صخرة تتحطم عليها المؤامرات ومخططات الاحتلال وأذنابه.
المجد والخلود لشهيد الأضحى القائد المجاهد (صدام حسين) (رحمه الله).
المجد والخلود لشهداء العراق والأمة العربية.
تحية إجلال وإكبار للرجال الرجال من المقاومة العراقية المجاهدة يا قرة عين العراقيين.
أما التحذير الذي أطلقته سرايا الشهداء فأننا نسانده ونحذر وندعو ونذكر أهلنا في العراق العظيم من الوطنين والشرفاء ممن يعملون في دوائر ومؤسسات الحكومة الصورية التابعة للاحتلال (ضباطا ومنتسبين والعاملين كافة) ومنهم أيضا أبنائنا وإخواننا طلاب المدارس والجامعات، في مسألة الالتزام براية عزة وشرف العراقيين، وإنكم أيها الشرفاء المعين الذي لا ينضب في رفد مسيرة الجهاد ومناصرة راية العراق العظيم، الذي تشرف بها الكثير في وضعها تاجا فوق هامات الرجال الأبطال وغطاءا توسم به فوق نعوشهم إلى الثرى كشهداء مجاهدين ومدافعين عن تربة العراق بلد الأنبياء والأولياء والصحابة وأهل البيت الطاهرين من الهجمة الصفراء المجوسية الحاقدة على العرب والإسلام، وكذلك عن تربة الأمة العربية التي روتها دمائهم الزكية، هذه الأرض التي تشرفت وتفاخرت باحتضانها الرموز العراقية المناضلة والمجاهدة من أجل عزة الأمة، لا زالت شاخصة لأعين الشرفاء تحكي قصصهم ومجدهم في سوريا وفلسطين والأردن وسيناء ولبنان والسودان واريتريا والجزائر والمحمرة وغيرها، غير معنيين بقدر ما هو موجه إلى الفئة الضالة التي ضللها الإعلام الأمريكي المعادي وشياطين قم وطهران وقادة الحزبين العميلين في شمال العراق والقابعين تحت مظلة الاحتلال في المنطقة الخضراء ومنهم عناصر شطرنج (برلمان الاحتلال) الذين هم على يقين بأنهم منبوذين من أغلبية الشعب العراقي المجاهد الصابر، ولكن ليعلم الجميع منهم، لا بد أن يكون للصبر حدود وينطق الحديد بين أيدي المقاومة المجاهدين، ويمزق الكفن الرضيع وساعتها لا والي ولا شفيع.... ومن حقنا أن ندافع ونسير في طريق الجهاد وكلما تقدمنا تزداد جحافل الطريق وتخضر البراعم من جديد، وتذبل تصفر وتسحق رؤوس الأذناب والعملاء والجواسيس.
مما تقدم فأن قيادة (جيش الحمزة) إحدى تشكيلات القيادة العليا للجهاد والتحرير تناشد كل من:
أولا: جامعة الدول العربية، خيمة كل العرب ولسانهم، بأن يكون لها دور بالتصدي لهذه الهجمة الصفراء الشرسة ضد العراق وكما عهدنا بها.
ثانيا: منظمة الأمم المتحدة، التي تشكلت من أجل إحلال العدل والسلام في العالم، وأن لا تنسى شعب العراق، البلد المؤسس والفعال في هذه المنظمة الدولية وصاحب المواقف الريادية في المشاريع الإنسانية، وعليها أن تطلق كلمة الحق في أن العراق بلد محتل وأن كل ما يصدر عن الاحتلال وزمرته هو باطل، وأن تفضح التدخلات الإيرانية السافرة وعمليات الاغتيال والاعتقال المدبرة ضد العراقيين الوطنين الرافضين للمد المجوسي الأصفر لأرض العراق.
ثالثا: المنظمات والجمعيات الإنسانية الداعية للسلام أن تناصر شعب العراق المجاهد ضد الاحتلال الأمريكي - الإيراني.
رابعا: رؤساء وشيوخ عشائر العراق وكل الوطنين أصحاب السفر الخالد من تاريخ العراق المجيد، أن يكون لكم شرف المساهمة يضاف إلى مجدكم الذي يعتز به أبنائكم البررة، بالتصدي إلى مخططات الاحتلال التي تهدف إلى تمزيق العراق واستبدال هويته وطمس حضارته وقيمه.
نعم.. أيها الشرفاء يبقى العراق إن شاء الله شعبا وأرضا واحدا عرب وأكراد وتركمان وآخرين مسلمين ومسيحيين (أديان ومذاهب) صخرة تتحطم عليها المؤامرات ومخططات الاحتلال وأذنابه.
المجد والخلود لشهيد الأضحى القائد المجاهد (صدام حسين) (رحمه الله).
المجد والخلود لشهداء العراق والأمة العربية.
تحية إجلال وإكبار للرجال الرجال من المقاومة العراقية المجاهدة يا قرة عين العراقيين.
الناطق الإعلامي
جـــيــش الــحمــزة
القيادة العليا للجهاد والتحرير
25 محرم 1429
الموافق 2 شباط 2008
Labels: موضوع العلم العراقي ومسألة تغيره من قبل الفئة الضالة
0 Comments:
Post a Comment
<< Home